- اللَّهُمَّ أَجِرْنِي مِنَ عئاب النَّارِ
- اللهم نسألك أن تغفر ذنوبنا جميعها، وأن تتقبّل منّا توبتنا، وأن تعفو عنّا وترحمنا.
- اللهم قِنا عذابك يوم تبعث عبادك، وارحمنا واغفر لنا وجازنا بفضلك وجودك ولا تجازنا بأعمالنا
- اللهم إنّا نسألك الجنّة وما قرّب إليها من قولٍ أو عمل، ونعوذ بك من النار وما قرّب إليها من قولٍ أو عمل، وأكرمنا بمغفرتك وتفضّل علينا بعفوك يا عفوّ يا غفور يا ذا الفضل والإحسان.
- اللهم إنّي أسألك في صلاتي ودعائي بركة تطهّر بها قلبي، وتكشف بها كربي، وتغفر بها ذنبي، وتصلح بها أمري، وتغني بها فقري، وتذهب بها شرّي، وتكشف بها همّي وغمّي، وتشفي بها سقمي، وتقضي بها ديني، وتجلو بها حزني، وتجمع بها شملي، وتبيّض بها وجهي يا أرحم الرّاحمين
- اللهم لا تحرمني وأنا أدعوك، ولا تخيبني وأنا أرجوك، اللهم إني أسألك يا فارج الهم، ويا كاشف الغم، يا مجيب دعوة المضطرين، يا رحمن الدنيا، يا رحيم الآخرة، ارحمني برحمتك.
- اللهم اغفر ذنوبي، واستر عيوبي، واعفُ عن خطاياي، وتجاوز عن تقصيري وإسرافي في أمري
- اللهم أنت ملاذنا، وأنت مولانا، وأنت العليم بحالنا، إن لم ترحمنا يا رب فمن يرحمنا، وإن لم تغفر لنا فمن يغفر لنا، جئناك يا ربّي منيبين تائبين خاضعين نرجو مغفرتك ونخشى عذابك، ونسألك ألّا تغيب شمس يوم الجمعة إلّا وقد غفرت لنا ذنوبنا جميعها وتجاوزت عن صغيرها وكبيرها يا أرحم الراحمين.
إن هذه الأدعية البسيطة تحمل في طياتها طلب المغفرة والنجاة من عذاب النار، وهي تجسد حاجة الإنسان الدائمة إلى رحمة الله وحمايته.
سُنن يوم الجمعة
هناك بعض من الأعمال والطقوس التي يُوصى بها للمسلمين في يوم الجمعة، لما يعتبره الإسلام من أفضل أيام الأسبوع،و من السُنن التي تُوصى بها في يوم الجمعة:
- الاغتسال: يُوصى للمسلمين بالاغتسال قبل الصلاة الجمعة.
- لباس الثياب النظيفة: ينبغي على المسلم أن يرتدي ثيابًا نظيفة وطيبة في يوم الجمعة.
- قراءة سورة الكهف: يُوصى بقراءة سورة الكهف في يوم الجمعة، وهي سُنة مؤكدة ومحببة.
- الذكر والدعاء: ينبغي على المسلم أن يكثر من الذكر والدعاء في يوم الجمعة، وخاصةً قبل الصلاة وبعدها.
- الحضور إلى صلاة الجمعة: من السنة المؤكدة حضور صلاة الجمعة في المسجد، وينبغي للمسلم أن يبادر إلى الذهاب للصلاة مبكرًا.
- الاستماع للخطبة: ينبغي للمسلم أن يستمع إلى خطبة الجمعة بانتباه واهتمام.
- الصدقة: يُوصى بإعطاء الصدقة في يوم الجمعة، ويُعتبر هذا من الأعمال المحب
ومن الجميل أن يكون هذه الأدعية والسنن مصحوبة بالتوبة الصادقة والعزم على تغيير السلوك السيء وتحسين العلاقة مع الله ومع الآخرين، فالتوبة هي المفتاح لقبول الدعاء، والعودة الصادقة إلى الله تعالى تجلب معها السعادة والسلام الداخلي.
وفي الختام دعونا نجتمع سويًا في الصلاة والدعاء، ولنتضرع بقلوب خاشعة إلى الله، نطلب فيها الرحمة والمغفرة والنجاة من عذاب النار، ونعلم أن الله لطيف بعباده، وأنه لن يرد دعاء من دعاه بقلب صادق ونية طيبة.
التعليقات